وقال برايس خلال مؤتمر صحفي "إذا احتاجت وزارة العدل للاتصال بوزارة الخارجية للمساعدة في التحقيق، فهناك قنوات اتصال قائمة وإجراءات راسخة، ونحن مستعدون للتعاون الكامل إذا دعت الحاجة".
وخلال الأيام الماضية، انتشرت فضيحة تتعلق باكتشاف وثائق سرية في مكتب بايدن في مركز الخبراء بواشنطن، وتعود هذه الوثائق للفترة التي عمل فيها كنائب لرئيس الولايات المتحدة في إدارة باراك أوباما. وفي يوم الخميس، أصدر البيت الأبيض بيانا أعلن فيه عن اكتشاف مجموعة جديدة من المواد السرية في منزل بايدن في بلدة ويلمنغتون، تعود لنفس الفترة، وبقائها معه عندما كان شخصا عاديا وهو يمثل انتهاكا صارخا للوائح حسب تصريحات عدة صدرت من مسؤولين ونواب أمريكيين سابقين وحاليين.
المصدر: ريا نوفوستي