مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية: قوات كييف تستهدف مطارا عسكريا في روستوف بصواريخ "ATACMS" الأمريكية

    الدفاع الروسية: قوات كييف تستهدف مطارا عسكريا في روستوف بصواريخ "ATACMS" الأمريكية

علماء روس يبتكرون صبغة للملابس صديقة للبيئة من لحاء الأشجار

ابتكر علماء جامعة سيبيريا الفيدرالية في كراسنويارسك، صبغة للملابس صديقة للبيئة من لحاء الأشجار الصنوبرية.

علماء روس يبتكرون صبغة للملابس صديقة للبيئة من لحاء الأشجار
صورة تعبيرية / Thomas Frey/dpa / Globallookpress


وتشير إيرينا كروتوفا وهي رئيسة قسم في معهد قطاع التجارة والخدمات بالجامعة في حديث لوكالة تاس الروسية للأنباء إلى أن من المقرر منح براءة اختراع للتكنولوجيا المستخدمة في الحصول على الصبغة ومن ثم يخطط الباحثون لاستخدامها في صناعة المنسوجات.

وتقول: "اكتشفنا أن المستخلصات المائية للحاء أشجار الصنوبر الداكن في سيبيريا وكذلك المستحضرات التي تعتمد عليها تزيد من الثبات الحيوي للقطن والأنسجة المختلطة وتمنحها خصائص مضادة للبكتيريا، تحتفظ بها على الأقل بعد غسلها حتى خمس مرات. وابتكرت هذه الأصباغ على أساس مركب من مركبات الفلافونويد المستخرجة من لحاء الأشجار الصنوبرية الداكنة".

ووفقا لها، توجد اصباغ أسسها دقائق الفضة ولكنها باهظة الثمن، و أن بعض المركبات الكيميائية تسبب الحساسية وليست صديقة للبيئة. أما لحاء أشجار الصنوبر فهو من نفايات صناعة الأخشاب ويمكن أن يؤدي تخزينه إلى نشوب حرائق. بالإضافة إلى ذلك يمكن بعد الحصول على الصبغة، استخدام نفايات الخشب كمواد ماصة، لتنظيف المناطق من التلوث. أي أننا نحول النفايات إلى مصدر للدخل.

ويمكن باستخدام الصبغة الجددة تلوين الأنسجة بألوان بنية مختلفة، وعند استخدام أملاح الحديد المحايدة بيئيا أو شبة البوتاسيوم يمكن الحصول على ألوان أخرى بما فيها اللون الأسود.

المصدر: تاس

التعليقات

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا