تقول الخارجية الأميركية متوجهة لدول الخليج: من الضروري الاستمرار في إثبات أن الرهان على الرئيس الروسي، يحمل في طياته مخاطر أكثر من المكافآت. اللافت في هذا السياق هو أن السياسة التي تتبعها دول الخليج في تعاطيها مع مفرزات الحرب الأوكرانية بقيت متوازنة، فيما تسعى واشنطن لنسف هذه السياسة.. فهل ستنجح في ذلك؟ وكيف ستتعاطى مع كلام أميركي يحمل في طياته تهديداً على طريقة الكاوبوي الأميركي؟