ليعلن الجيش الإسرائيلي لاحقا أنه قتل منفذي العملية اللذين ينتميان لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس.
وفيما يشير الجيش الإسرائيلي إلى تعزيز قواته في الضفة الغربية بكتائب إضافية، تشدد حركة حماس أن هذه العملية تمثل ردّا طبيعيّا على ما جرى في جنين وعلى مخططات إسرائيل لتقسيم المسجد الأقصى المبارك واستكمال حلقات تهويده بحسب وصفها.
فكيف يمكن ربط ما بين عملية عيلي وما جرى في جنين؟ ثم ما هي خيارات تل أبيب في مواجهة الأنشطة المسلحة في الضفة الغربية؟