لا وأضف إلى ذلك ما أعلنته صحيفة "نيويورك تايمز" عن تسريب مجموعة جديدة من مئةِ وثيقة سرية تشمل إفاداتٍ للاستخبارات الأمريكية عن الصين والشرق الأوسط والإرهاب..
فهل نحن أمام خدعة استخباراتية عسكرية من الجانب الأمريكي؟
أم أنه خرق للبنتاغون ورسائل مبطنة بأن اللعبةَ مكشوفةٌ من قبل موسكو وهي على أهبة الاستعداد لجولات التصعيد القادمة.
والأهم من هذا وذاك، ما حدود التصعيد الغربية ضد موسكو؟