ومؤشرا آخر على تصاعد دورها في منطقة ظلت لعقود ساحة نفوذ أمريكي..
بعض التقارير الإعلامية في الولايات المتحدة اعتبر نجاح الوساطة الصينية صفعة في وجه الإدارة الأمريكية فيما رأت فيها أخرى نتيجة متوقعة لتراجع الدور الأمريكي في الشرق الأوسط أمام بروز فاعلين جدد.
فما هي دلالات نجاح بكين في الإشراف على صياغة حل للزمة بين السعودية وإيران؟ وهل في ذلك تحد لنفوذ واشنطن ودورها على الساحة الدولية؟