ما سبب تمديد رئيس تونس إجراءاته الاستثنائية؟
أعمال البرلمان التونسي ستبقى معلقة لأجل غير مسمى، هكذا حسمها الرئيس التونسي قيس سعيد، الذي يرى أن المؤسسات السياسية كانت تمثل خطرا جاثما على الدولة
في ظل ما وصفها بعمليات البيع والشراء داخل البرلمان من أجل تمرير القوانين لصالح اللوبيات.
يأتي هذا بعد شهر من إقالة سعيد حكومة هشام المشيشي وتعليقه أعمال البرلمان، في خطوة أثارت جدلا واسعا داخليا ودوليا.
فهل يؤشر هذا التوجه الى استمرار مرحلة الاستعصاء السياسي في البلاد؟ إم قرب إيجاد مخرج لها؟