في عمليات إغاثة المنكوبين وإسعاف المصابين..
ففي اتصالات هي الأولى منذ أكثر من عقد من الزمن أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة للرئيس السوري بشار الأسد تضامنهما وتقديم كافة أوجه العون والمساعدة الإغاثية الممكنة، توجه للتخفيف من وطأة محنة فرضتها سنوات الأزمة قبل الزلزال أكدته اتصالات وجهود أخرى من قادة السعودية والإمارات وعُمان والأردن والجزائر تتعهد بتقديم مساعدات عاجلة.
فما هي دلالات تباين المواقف العربية من دعم جهود الحكومة السورية للإغاثة المنكوبين؟ وهل يفتح تجاوب بعض العواصم العربية مع نداء دمشق عهدا جديدا من المصالحات؟