قرار تقول طهران إن عواقبه ستكون وخيمة على الأمن في المنطقة ووجود القوات الأوروبية فيها، وتحذر من أن الخطوات التي تقوم بها بروكسل ستجعل من جعل قواتها العسكرية هدفا مشروعا بالنسبة للحرس الثوري، حالها حال داعش والجيش الأمريكي المصنفان على قائمة الإرهاب الإيرانية.
وفي سياق استعراض خيارات الرد يلوح وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان بإمكانية الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، ويؤكد أن كل شيء وارد
ما جدية طهران؟ وكيف ستتعامل أوروبا مع هذه السيناريوهات؟