مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية: قوات كييف تستهدف مطارا عسكريا في روستوف بصواريخ "ATACMS" الأمريكية

    الدفاع الروسية: قوات كييف تستهدف مطارا عسكريا في روستوف بصواريخ "ATACMS" الأمريكية

عن زيارة آل سعود إلى كييف: هل آن أوان دق ناقوس الخطر؟

تحت العنوان أعلاه، كتب ليفون سافاريان، في "أوراسيا ديلي"، حول دلالات زيارة وزير الخارجية السعودية إلى كييف والمساعدات التي قدمتها المملكة لأوكرانيا.

عن زيارة آل سعود إلى كييف: هل آن أوان دق ناقوس الخطر؟
RT

وجاء في المقال: أصبحت زيارة وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود إلى أوكرانيا، وهي الزيارة الرسمية الأولى من هذا المستوى في تاريخ العلاقات السعودية الأوكرانية منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، علامة بارزة.

ومع أن فيصل آل سعود أعلن تخصيص رزمتين من المساعدات لكييف، فلا ينبغي تفسير زيارته وما اتفق عليه بأن الرياض أصبحت جزءًا من فريق جيوسياسي مناهض لروسيا. ترتبط مثل هذه المبادرات الإنسانية بخط السياسة الخارجية ومحاولة بناء صورة معينة للمملكة. وهذه الأطروحة قابلة للتطبيق بالكامل على جارة المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة.

يذكر أن الرياض وأبو ظبي لعبتا أكثر من مرة دور الوسيط في تبادل الأسرى بين موسكو وكييف. بل يميل المحللون والمراقبون السياسيون الغربيون إلى اتهام المملكة العربية السعودية بالتعاطف مع الجانب الروسي على وجه التحديد.

في هذا السياق، تهدف زيارة الوزير السعودي إلى تلطيف هذه التصورات. ويجب أن لا ننسى العلاقة المعقدة بين جو بايدن، الذي وعد خلال حملته الانتخابية بـ "عزل" بن سلمان، وولي العهد السعودي.

على خلفية كل هذه المشاكل، فإن زيارة الوزير السعودي وتخصيص المساعدة لكييف يجب أن تساهم في تلطيف صورة ولي العهد. في كلتا الحالتين، تظل الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية مرتبطتين بشراكة استراتيجية عميقة. هنا تتجلى "صورة" مساعدة كييف.

بشكل عام، لا ينبغي أن تسبب زيارة الوزير السعودي إلى كييف الذعر، فالرياض وموسكو مرتبطان بعدد من المصالح الاستراتيجية المهمة، وعلى وجه الخصوص، في سوق الطاقة، وهو ما أشار إليه الخبير الأمريكي دانيال يرغين. مستبعدا أن يكون السعوديون مستعدين للتنازل عن مصالحهم النفطية من أجل الانخراط في أزمة أمنية في القارة الأوروبية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا