خلال حرب تعددت أطرافها الداخلية والخارجية تحول أكثر من مليون طفل سوري إلى "لاجئ"، وأضعاف ذلك يعيشون داخل وطنهم بظروف بالكاد تبقيهم على قيد الحياة، بانتظار نهاية ما لصراع طال أمده.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط .بامكانك قراءة شروط الاستخدام لتفعيل هذه الخاصية اضغط هنا