ذكرى أحداث ساحة "تقسيم" في اسطنبول.. نهج لمواجهة الحزب الحاكم
بات إحياء ذكرى أحداث ساحة "تقسيم" عنوانا لمظاهرات جديدة تنضم لركب الاحتجاجات المتكررة في تركيا، فتلك الأحداث صارت رمزا للمعارضة في مواجهتها مع الحزب الحاكم وحكومة أردوغان.
بات إحياء ذكرى أحداث ساحة "تقسيم" عنوانا لمظاهرات جديدة تنضم لركب الاحتجاجات المتكررة في تركيا، فتلك الأحداث صارت رمزا للمعارضة في مواجهتها مع الحزب الحاكم وحكومة أردوغان.
استطاع الآلاف من المتظاهرين الوصول إلى مشارف ساحة "تقسيم" وسط هتافات وصيحات معادية للحكومة، استجابة إلى دعوات أحزاب سياسية معارضة وجمعيات حقوقية ونشطاء، إلى إحياء ذكرى حديقة غيزي وساحة "تقسيم"، وتخللت ذلك الدعوة إلى إسقاط حكومة حزب العدالة والتنمية التي يقودها رجب طيب أردوغان والتي واجهت العديد من الاحتجاجات منذ العام الماضي.
هذا وكانت الشرطة التركية جاهزة بخطة أمنية شاملة شارك فيها أكثر من 25 ألف شرطي، حالوا دون وصول المتظاهرين إلى ميدان "تقسيم"، مستخدمة خراطيم المياه وقنابل الغاز المسيل للدموع.
التفاصيل في التقرير المصور