كيف سترد السلطة الفلسطينية على القرار الإسرائيلي بتعليق المفاوضات؟
القرار الإسرائيلي بتعليق المفاوضات مع السلطة الفلسطينية ينذر بمرحلة جديدة بين الجانبين، مرحلة لربما أبرز ملامحها هو التصعيد، وإن لم يكن ميدانيا حتى اللحظة.
القرار الإسرائيلي بتعليق المفاوضات مع السلطة الفلسطينية ينذر بمرحلة جديدة بين الجانبين، مرحلة لربما أبرز ملامحها هو التصعيد، وإن لم يكن ميدانيا حتى اللحظة.
القرار الإسرائيلي الذي اتخذ ردا على إعلان المصالحة بين حركتي فتح وحماس ربما يفتح الأبواب أمام محمود عباس لمحاولة تغيير أسس العملية التفاوضية التي انطلقت قبل نحو عشرين عاما، تفردت بتحديدها والإشراف عليها الدولة العظمى الوحيدة آنذاك، الولايات المتحدة.
لكن الحديث حول رد فلسطيني على عقوبات إسرائيلية يبدو للوهلة الأولى غريبا بعض الشيء، والسؤال إذن يدور حول طبيعة ما بحوزة السلطة الفلسطينية لترد به على إسرائيل؟
المزيد في تقريرنا المصور