إماراتي يحول بيته إلى متحف فريد من نوعه
قضى الإماراتي أحمد خوري خمسة عقود في جمع أكثر من 7500 قطعة أثرية نادرة ليتحول معها منزله في أبو ظبي إلى متحف شخصي يزخر بالقطع الثمينة التي وضعت في خزائن زجاجية كبيرة.
قضى الإماراتي أحمد خوري خمسة عقود في جمع أكثر من 7500 قطعة أثرية نادرة ليتحول معها منزله في أبو ظبي إلى متحف شخصي يزخر بالقطع الثمينة التي وضعت في خزائن زجاجية كبيرة.
يبحر أحمد الخوري بين الأواني الفخارية والأسلحة البدائية والعملات النادرة في عالم الآثار النادرة وما تحمله من قيمة ودلالات تاريخية وثقافية واجتماعية. يصل عمر القطع الأثرية التي جمعها إلى ثلاثة آلاف عام قبل الميلاد.
ويؤكد الخوري أن مجموعته الاثرية تضم بالدرجة الأولى قطعا تاريخية ترتبط بتاريخ دولة الإمارات ومنطقة الخليج عموما والشرق الأوسط، وتتنوع هذه المقتنيات بين الأسلحة القديمة والحلي والمشغولات اليدوية التاريخية إلى جانب المسكوكات والعملات والاختام النادرة التي يعود تاريخ عدد منها الى ما قبل الميلاد.
المزيد في التقرير المصور