عناق مقدسي للنخيل والبرتقال
رغم مرور أكثر من ستة عقود على نزوحه من العراق لايزال البروفيسور سامي إبراهيم المعلم يحن الى مسقط رأسه في بغداد ويكرس جهده العلمي في إغناء الأدب العربي باحثا ومؤلفا ومدرسا في القدس.
رغم مرور أكثر من ستة عقود على نزوحه من العراق لايزال البروفيسور سامي إبراهيم المعلم يحن الى مسقط رأسه في بغداد ويكرس جهده العلمي في إغناء الأدب العربي باحثا ومؤلفا ومدرسا في القدس.بعد سنوات قليلة من النزوح ، انهمك البروفيسور سامي بحثا ودراسة وتأليفا في الادب العربي ، مضيئا نتاجات النازحين من العراق ودبج مئات المقالات وعشرات الكتب ، كلها تعبق شجنا وحبا للعراق .
لايفكر الشيخ الممتليء حيوية وعطاء بالعودة الى العراق ، لكنه يحرص على ادامة الصلة مع القادمين منه .
يعيش سامي ابراهيم المعلم ، الاسم العراقي الاصلي للبروفيسور موريه، في شارع الفرات وتزين حديقة منزله نخلة تسقط رطبا في مناخ القدس المعتدل. كانها شارة من العراق لابنه النازح.
المزيد من المعلومات في تقريرنا المصور