إسرائيل تستولي على النفط الفلسطيني مرة أخرى
يُفتح ملف الثروات النفطية الفلسطينية المسروقة مع تشييد منشأة جديدة تبعد بمسافة 100 متر فقط عن بلدة رنتيس الفلسطينية. ويعتقد الفلسطينيون بأن المنشاة بئر جديدة لاستخراج الغاز.
تفاجأ سكان بلدة رنتيس الفلسطينية قبل سنوات بآبار نفط إسرائيلية تشيد فوق أراضيهم المصادرة خلف الجدار. ومرة أخرى يُفتح ملف الثروات النفطية الفلسطينية المسروقة مع تشييد منشأة جديدة تبعد بمسافة 100 متر فقط عن البلدة الفلسطينية. ويعتقد الفلسطينيون بأنها بئر جديدة لاستخراج الغاز.
ويؤكد خبراء فلسطينيون أن إسرائيل بدأت في عام 1992 عمليات التنقيب عن النفط في أراضي 1967 وشرعت في استخراجه وبيعه عام 2011، وذلك بإنتاجٍ يومي يصل إلى ألف برميل من النفط ومليوني قدم مكعب من الغاز الطبيعي من بئر "ميجد-5" فقط الموجود في أراضي رنتيس المصادرة.
المزيد في التقرير المصور