"مدرسة القتلة" الأمريكية.. تواجه معارضة متنامية
في عام 1964 تأسست في ولاية جورجيا الأمريكية مدرسة خاصة لتدريب المحاربين ضد الشيوعية في الأمريكيتين، اشتهر عدد كبير من خريجيها بأعمالهم الإرهابية. والآن تواجه نشاطات هذه المدرسة معارضة متنامية داخل المجتمع الأمريكي نفسه.
في عام 1964 تأسست في ولاية جورجيا الأمريكية مدرسة خاصة لتدريب المحاربين ضد الشيوعية في الأمريكيتين، اشتهر عدد كبير من خريجيها بأعمالهم الإرهابية. والآن تواجه نشاطات هذه المدرسة معارضة متنامية داخل المجتمع الأمريكي نفسه.
يتعلم الجنود في الدرسة اغتصاب الراهبات الامريكيات وقتل قساوسة السلفادوروغيرهم من الأبرياء.. يمول المدرسة دافع الضرائب الأمريكي وتقع في أراضي الولايات المتحدة.
تركت هذه المدرسة منذ إنشائها بذريعة مكافحة الشيوعية في القارتين الأمريكيتين، آثارها القاتمة في نحو عشرين دولة وباتت تحمل اسم "مدرسة القتلة". وكان خريجوها يخدمون الجنرال بينوشيت في تشيلي، ومدبري الانقلاب العسكري الأخير في هندوراس، إلى جانب تورطهم في مجازر ارتكبت في كولومبيا أثناء العمليات ضد مهربي المخدرات.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور