الجمعة الاخيرة من شهر رمضان المبارك
للجمعة الخامسة على التوالي توافد مئات الآلاف من الفلسطينيين الى مدينة القدس عبر الحواجز المنتشرة على مداخلها لأداء صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان الفلسطينيون استقبلوا هذه التسهيلات في جو من الفرحة حتى لو انها لوقت محدد.
للجمعة الخامسة على التوالي توافد مئات الآلاف من الفلسطينيين الى مدينة القدس عبر الحواجز المنتشرة على مداخلها لأداء صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان الفلسطينيون استقبلوا هذه التسهيلات في جو من الفرحة حتى لو انها لوقت محدد.
بالرغم من ان هناك تسهيلات غير مسبوقة لدخول الفلسطينيين الى مدينة القدس إلا ان المعاناة والحرمان تفوق كل التسهيلات، فتحديد الأعمار والانتشار الأمني يحرم اعدادا اكبر من تلك التي استطاعت الوصول لتأدية الشعائر الدينية.
ولا يعطي الجدار العازل المفروض على القدس ومقدساتها الفرصة لأي شخص في غير رمضان من الوصول لمدينة القدس، الأمر الذي يعيدها بعد رمضان الى عزلة تفرغها من روحانيتها.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور