خيار "أخف الضررين".. اللاجئون العراقيون يعودون من سورية
يغادر مئات العراقيين كل يوم مدن حمص ودمشق وحلب تاركين خلفهم صنوفا من العنف واليأس في بلد يقولون إنه أصبح أقل أمنا واستقرارا من بلادهم. ويعاني اللاجئون العراقيون العائدون إلى بلدهم من سورية ظروفا مأساوية، اذ ينتابهم الخوف من المجهول وعدم الاستقرار في بلدهم.
يغادر مئات العراقيين كل يوم مدن حمص ودمشق وحلب تاركين خلفهم صنوفا من العنف واليأس في بلد يقولون إنه أصبح أقل أمنا واستقرارا من بلادهم.
ويعاني اللاجئون العراقيون العائدون إلى بلدهم من سورية ظروفا مأساوية، اذ ينتابهم الخوف من المجهول وعدم الاستقرار في بلدهم الذي يشهد توترات أمنية وسلسلة تفجيرات بين الفينة والأخرى، لكنهم فضلوا العودة إلى ديارهم معتبرين الوضع في سورية بات أشد سوءا ومصيره لا يعلمه الا الله. ويعول اللاجئون على الحكومة العراقية في مد يد العون وتوفير حياة أفضل للعراقيين لعلها تعوضهم سنين الغربة والحرمان.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور