إسرائيل تفتك بما تبقى من قرى فلسطينية
أثار قرار وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك بهدم ثمان قرى جنوب جبل الخليل ردود فعل فلسطينية غاضبة، رأت في القرار تصعيدا ممنهجا يستهدف أراضي الضفة الغربية وسكانها بهدف الإجهاز على حل الدولتين.
أثار قرار وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك بهدم ثمان قرى جنوب جبل الخليل ردود فعل فلسطينية غاضبة، رأت في القرار تصعيدا ممنهجا يستهدف أراضي الضفة الغربية وسكانها بهدف الإجهاز على حل الدولتين.
اعتبر الفلسطنيون قرار ايهود باراك تصعيدا خطيرا يحمل في طياته أبعادا سياسية على إعتبار أن المنطقة تعد حيوية لتدريبات الجيش الإسرائيلي.
وتعد القرى الثماني المهددة بالهدم الأكبر في تلك المنطقة المكونة من إحدى عشرة قرية، ويبلغ عدد سكان القرى المهددة ما يقارب 1300 نسمة يعتاشون من الزراعة وتربية المواشي منذ إقامة هذه القرى في الثلاثينيات من القرن الماضي.
مزيد من التفاصيل في التقرير المصور
