متحف في الهواء الطلق يتنفس من تاريخ الشيشان
آدم ساتويف، مواطن من جمهورية الشيشان الروسية، ربى في نفسه هواية جمع التحف والعاديات المتعلقة بموطنه، حتى استطاع في نهاية المطاف أن يقيم متحفا في قمم الجبال الوادعة.
آدم ساتويف، مواطن من جمهورية الشيشان الروسية، ربى في نفسه هواية جمع التحف والعاديات المتعلقة بموطنه، حتى استطاع في نهاية المطاف أن يقيم متحفا في قمم الجبال الوادعة.عندما عثر تلميذ الصف الرابع الإبتدائي آدم ساتويف على عملة منقوش عليها وجه الإسكندر الأكبر في فناء مدرسته البسيطة في النصف الأول من ستينات القرن العشرين، لم يكن يعرف أنها بداية طريق طويل من البحث والتنقيب لتتحول الهواية إلى مهنة نادرة.
وقرر في عام 2000 إقامة متحف مفتوح يجمع كل ما تمكن هو من العثور عليه ليشكل بانوراما للحياة والثقافة في الشيشان. فمن الأحجار القديمة من البر والبحر إلى الأدوات الموسيقية والثياب والأدوات النحاسية، ومن الأشجار واللوحات الفنية إلى المقاعد والطاولات والبيوت القديمة التي كان يقطنها الشيشانيون.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور