جمعية المكفوفين في القدس.. لتوفير حياة كريمة وغد أفضل
يعتبر المكفوفون جزء لا يتجزء من نسيج أي مجتمع، لذلك يجب تطويرهم وتأهيلهم من أجل الإندماج والعمل داخل مجتمعاتهم. وهذا ما توفره جمعية "المكفوفين العربية الخيرية" في القدس وفي المناطق الفلسطينية.
يعتبر المكفوفون جزء لا يتجزء من نسيج أي مجتمع، لذلك يجب تطويرهم وتأهيلهم من أجل الإندماج والعمل داخل مجتمعاتهم. وهذا ما توفره جمعية "المكفوفين العربية الخيرية" في القدس وفي المناطق الفلسطينية.
وتأسست الجمعية عام 1932 لتشغيل المكفوفين وتأهيلهم مهنيا واخراجهم من عزلتهم وبذل كل مستطاع لتوفير حياة كريمة ومستقبل افضل.
التفاصيل في التقرير المصور