رسامة روسية تنقل مدن أوزبكستان إلى موسكو بريشتها
بمناسبة مرور عشرين عاما على استقلال جمهورية أوزبكستان، أقيم في الدار المركزية للفنانين بموسكو معرض ضم العشرات من أعمال الرسامة الروسية كلافديا سارافانوفا. وهي أعمال نقلت الكثير من ملامح الحياة الشعبية والثقافية لمدن أوزبكستان تاريخا وحضارة.
بمناسبة مرور عشرين عاما على استقلال جمهورية أوزبكستان، أقيم في الدار المركزية للفنانين بموسكو معرض ضم العشرات من أعمال الرسامة الروسية كلافديا سارافانوفا. وهي أعمال نقلت الكثير من ملامح الحياة الشعبية والثقافية لمدن أوزبكستان تاريخا وحضارة.
ولدت الرسامة سارافانوفا في موسكو. ودرست وعملت فيها، ولكن رياح الحرب العالمية الثانية ساقتها للهجرة إلى مدينة سمرقند. ومن خلال تفاصيل الحياة الشعبية التي نثرتها الرسامة في لوحاتها، واستحضارها لآثار المدن الاوزبكية وظلال التاريخ التي ترتسم على طرقاتها وأزقتها واحيائها، من خلال كل ذلك وغيره، يتبدى أمام الناظر الولع الذي حملته الفنانة للشرق عامة ولأوزبكستان خاصة.
المزد من التفاصيل في التقرير المصور