غزة تصنع لعب أطفالها بنفسها
لعب الأطفال في قطاع غزة تظل لها خصوصية صنعها فقر الناس هنا وتماس الأطفال الدائم مع الاحتلال والحصار. تم ابتكار هذه اللعب في مخيمات اللاجئين حيث كان الأطفال يستفيدون من أبسط الأشياء، ويصممون ألعابهم الجماعية التي اشترك في لعبها الذكور والإناث.
لعب الأطفال في قطاع غزة تظل لها خصوصية صنعها فقر الناس هنا وتماس الأطفال الدائم مع الاحتلال والحصار. هذه اللعب تم ابتكارها في مخيمات اللاجئين حيث كان الأطفال يستفيدون من أبسط الأشياء، ويصممون ألعابهم الجماعية التي اشترك في لعبها الذكور والإناث.
وسيصبح هذا العالم الطفولي فيلما يوثق عشرات الألعاب يعمل المخرج الفلسطيني خليل المزين على صناعته. ويشير خليل المزين الى ان "لكل لعبة موسم وجغرافيا، وجود الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ساهم في منح الأطفال أفكارا جديدة للعب، صناعة لعب السيارات تطورت لديهم لتعكس وجود سيارات الجيب العسكرية والجرافات التي قامت بهدم الكثير من البيوت في المخيمات، مجرد أسلاك رفيعة وأغطية زجاجات المشروبات الغازية أصبحت عربة.."
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور