اثيوبيا .. عاصمة الورد في القارة السمراء
بدت إثيوبيا قادرة على تغيير وجهها من بلد ارتبطت صورته بالفقر والجوع إلى بلد باتت الورود صورة من صوره. فقد اصبحت زراعة الورد في اثيوبيا ثقافة لدى سكان الريف، ويتجاوز حجم صادراتها 200 مليون دولار سنويا، وبذلك باتت تنافس كبرى المزراع في العديد من دول العالم.
بدت إثيوبيا قادرة على تغيير وجهها من بلد ارتبطت صورته بالفقر والجوع إلى بلد باتت الورود صورة من صوره، وذلك خلال السنوات الثلاثين الماضية.
والآن بات البلد الذي اجتاحته المجاعة في عام 1985 من اكبر مصدري الورود في القارة الإفريقية. ودخلت التقنيات الحديثة الى عالم زراعة الورود في اثيوبيا وبات انتاجها يشكل جسر تواصل تجاري بين القارتين الافريقية والاوروبية.
فقد اصبحت زراعة الورد في اثيوبيا ثقافة لدى سكان الريف، ويتجاوز حجم صادراتها 200 مليون دولار سنويا، وبذلك باتت تنافس كبرى المزراع في العديد من دول العالم، وباتت اثيوبيا عن حق عاصمة الورد في القارة السمراء.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور