روسيا تبذل جهودا مضنية للحفاظ على سمك الحفش
تقوم مزارع خاصة واقعة في مدينة أستراخان الروسية على ساحل بحر قزوين بتربية أسماك الحفش لإعادتها إلى الأنهار والبحار من أجل الحصول على الثروات الكامنة فيها الا وهي الكافيار.
تقوم مزارع خاصة واقعة في مدينة أستراخان الروسية على ساحل بحر قزوين بتربية أسماك الحفش لإعادتها إلى الأنهار والبحار من أجل الحصول على الثروات الكامنة فيها الا وهي الكافيار.
وبالرغم من ان صيد سمك الحفش في أستراخان يعتبر من بين الصيد غير الشرعي، كان الصيادون لا يملون ولا يكلون من خرق القانون بصيد هذه الأسماك. فالجهود تتواصل لمواجهتهم من جهة، ومواجهة قسوة الطبيعة من جهة أخرى. وتقوم المزارع في أستراخان بمهمة تنشئة أنواع الحفش إلى وزن معين، ثم تقوم بإعادتها إلى الأنهار والبحار. الطريف هنا أن كل سمكة لها هوية شخصية أو "جواز سفر".
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور