لافتات ضد احمدي نجاد قبيل وصوله الى نيويورك
ما أن تتجول في شوارع نيويورك حتى تصدمك لافتة موجهة من الشعب الامريكي ضد الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد تقول بإنه غير مرحب به هنا، وذلك عشية وصوله الى الولايات المتحدة يوم 19 سبتمبر/ايلول للمشاركة في اجتماع الجمعية العمومية في دورتها الـ65. ويبدو ان المختلف فكريا مع الامريكان لا مكان له في أروقة منظمة تضم تحت سمائها أعلام الدول كافة بما فيها الايراني.
ما أن تتجول في شوارع نيويورك حتى تصدمك لافتة موجهة للشعب الامريكي ضد الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد تقول بإنه غير مرحب به هنا، وذلك عشية وصوله الى الولايات المتحدة يوم 19 سبتمبر/ايلول للمشاركة في اجتماع الجمعية العمومية في دورته الـ65.
وتستعد نيويورك لاستقبال الوفود المشاركة في الاجتماع، غير انه يبدو ان المختلف فكريا مع الامريكان احمدي نجاد لا مكان له في أروقة منظمة تضم تحت سمائها أعلام الدول كافة بما فيها الايراني، وان الاجندة السياسية والاقتصادية تتخللها اجندات أخرى تسعى نيويورك الى اظهارها.
وقامت باعداد الحملة ضد الرئيس احمدي نجاد منظمة تسمي نفسها "متحدون ضد ايران نووية" تسعى، وكما تقول على موقعها الالكتروني، الى "وقف طموحات ايران النووية". وقد وجدت وسائل الاعلام المختلفة في خطابات احمدي نجاد في ايران والصدى الذي تلقاه والهتافات باسمه مادة خصبة لترويج مثل هذه اللافتات.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور