المطابخ الشعبية في غزة ... مؤشر على المعاناة الدائمة
تستمر مأساة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى في أيام شهر رمضان المبارك، حيث يفتقد الآلاف من الصائمين إلى لقمة الإفطار. وللتخفيف من مرارة الوضع تقوم المؤسسات الخيرية في القطاع بتقديم وجبات مجانية للصائمين.
تستمر مأساة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى في أيام شهر رمضان المبارك، حيث يفتقد الآلاف من الصائمين إلى لقمة الإفطار. وللتخفيف من مرارة الوضع تقوم المؤسسات الخيرية في القطاع بتقديم وجبات مجانية للصائمين.
وتلعب عشرات المطابخ الشعبية دورا في حياة الغزيين لأسباب عديدة، ربما أهمها أن القطاع الصغير والمحاصر بات يعيش بالكامل على المعونات الإغاثية. وتزداد هذه الأهمية في شهر رمضان المبارك، حيث تقدم هذه الوجبات للعائلات المستورة إما بدعوتهم لتناول طعام الإفطار في مناطق خاصة أو بإرسال هذه الطرود الغذائية إلى بيوتهم.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور