اعادة جثمان فلسطيني تفتح باب المطالبة باسترجاع جثامين لمفقودين
تعتبر اعادة جثمان مشهور العاروري في 12 أغسطس/آب بعد احتجاز دام 35 في مقابر الارقام الاسرائيلية فاتحة امل لاسر وعائلات الشهداء المحتجزين والمفقودين.
تعتبر اعادة جثمان مشهور العاروري في 12 أغسطس/آب بعد احتجاز دام 35 في مقابر الارقام الاسرائيلية فاتحة امل لاسر وعائلات الشهداء المحتجزين والمفقودين.
ويرى الفلسطينيون في اعادة جثمان العاروري الذي استقبل في احتفال مهيب وبحضور شعبي ورسمي، انتصارا انسانيا وسياسيا وحقوقيا ايضا، لتسجل بهذا الحدث انطلاقة حملة استرداد جثامين الشهداء المحتجزة، والكشف عن مصير المفقودين.
وانطلقت من مستشفى رام الله، حيث سلم الجثمان المحرر لذويه، المسيرات
ومواكب التشييع نحو احتفال، اعد لاستقبال الشهيد الذي وجدت عائلات الشهداء المحتجزين والمفقودين من خلاله بصيص امل في عودة جثامين شهدائها واكرامهم بدفن لائق.