موسكو.. أسيرة الدخان
لا تزال العاصمة الروسية أسيرة الدخان الناجم عن حرائق الغابات المستعرة في ضواحيها. وفيما تحاول السلطات معالجة الآثار السلبية لذلك على المواطنين وحركة المواصلات، تتواصل الجهود للسيطرة على النيران.
لا تزال العاصمة الروسية أسيرة الدخان الناجم عن حرائق الغابات المستعرة في ضواحيها. وفيما تحاول السلطات معالجة الآثار السلبية لذلك على المواطنين وحركة المواصلات، تتواصل الجهود للسيطرة على النيران.
وقال عمدة موسكو يوري لوشكوف "لقد ازداد عدد طلبات المساعدة الطبية بنسبة تقارب 20 في المئة مقارنة مع الفترات السابقة، وقررنا إرسال 1600 من مواطنينا المعمرين المعرضين للأخطار بسبب حالتهم الصحية إلى أماكن أكثر استقرارا من حيث ظروفها المناخية، في جنوب روسيا وكذلك في أوكرانيا".
واضاف لوشكوف "أعتقد أن هذه الإجراءات ستكون نافعة. أما خدمة الإسعاف التي خضعت مؤخرا للمراقبة الصارمة من قبل الجهات المعنية، فهي تعمل في موسكو بفعالية كافية، على الرغم من تنامي عدد الاستدعاءات الطبية".
التفاصيل في التقرير المصور