الدمى الخزفية تحاكي النبلاء وتتزين بالملابس التنكرية
استضافت قاعات القصر في عزبة أرخانغيلسكويه بمقاطعة موسكو معرضا للدمى الخزفية خصص لتسليط الضوء على عصر الحفلات التنكرية عندما كان الضيوف يتوافدون الى هنا متنكرين بملابس شخصيات تاريخية مستخدمين الاقنعة لاخفاء الوجه الحقيقي. وكانت الرقصات تجمعهم دون أن يعرفوا من يراقص من.
استضافت قاعات القصر في عزبة أرخانغيلسكويه بمقاطعة موسكو معرضا للدمى الخزفية خصص لتسليط الضوء على عصر الحفلات التنكرية عندما كان الضيوف يتوافدون الى هنا متنكرين بملابس شخصيات تاريخية مستخدمين الاقنعة لاخفاء الوجه الحقيقي. وكانت الرقصات تجمعهم دون أن يعرفوا من يراقص من.
وصنعت فنانة واحدة كل هذه الدمى فكل دمية بدءا من الاساس الخزفي وحتى آخر قطعة زينة شكلتها الفنانة أولينا فينتسيل التي عملت في السينما والمسرح وكرست السنوات العشرين الأخيرة من حياتها لصنع الدمى الخزفية.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور