الحرب والحصار على غزة.. وتدمير قطاع السياحة والفنادق
أدت الحرب الأخيرة على غزة والحصار الاسرائيلي المستمر إلى تدمير قطاع السياحة والفنادق بشكل كلي لتصبح السياحة غير ممكنة في هذا المكان الذي يتميز بطبيعة جميلة.
أدت الحرب الأخيرة على غزة والحصار الاسرائيلي المستمر إلى تدمير قطاع السياحة والفنادق بشكل كلي لتصبح السياحة غير ممكنة في هذا المكان الذي يتميز بطبيعة جميلة.وتجدر الإشارة الى أن أغلب الفنادق الغزية تقع على شاطئ بحر غزة ولذلك كانت تأثيرات الحرب واضحة ومباشرة على قطاع السياحة والفنادق.
وحتى الفنادق التي لم تتمكن الحرب من تدميرها.. تعيش اليوم أزمة حقيقية. ومن بينها فندق "فلسطين" من أقدم الفنادق في غزة، ومن 54 غرفة تطل على الشاطئ الغزي، لا يشغل أسبوعيا أكثر من 3 غرف على الرغم من تخفيض أسعار استئجار الغرف بنسبة 75% ، لتصبح مئة شيكل لليلة الواحدة ، أي ما يعادل 28 دولارا فقط.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور