أنقاض مطار غزة.. توفر فرص عمل للغزيين
ما زالت الظروف الصعبة التي يرزح تحتها قطاع غزة بسبب الحصار الاسرائيلي جاثمة على صدور سكانه. هذه الظروف فرضت على الغزيين التخلي عن أحلام وطموحات طالما سعوا إلى تحقيقها، ودفعتهم إلى خلق فرص عمل حتى من بين الأنقاض.
ما زالت الظروف الصعبة التي يرزح تحتها قطاع غزة بسبب الحصار الاسرائيلي جاثمة على صدور سكانه. هذه الظروف فرضت على الغزيين التخلي عن أحلام وطموحات طالما سعوا إلى تحقيقها، ودفعتهم إلى خلق فرص عمل حتى من بين الأنقاض.
اعتبر الفلسطينيون عام 1998 مطار غزة أحد أهم الرموز السيادية للمشروع الحلم الذي افترضوا أنه سيؤدي لقيام الدولة الفلسطينية ، المطار لم يعد موجودا منه سوى الأنقاض بعد غارات لا تعد ولا تحصى من الجيش الإسرائيلي. ويوفر ما تبقى من عمل لبعض الفلسطينيين عن طريق استخراج الحجارة من مباني المطار وبيعها بهدف العيش ومقاومة الحصار.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور