فلسطينية تعود إلى الدراسة الابتدائية بعمر 44
واجهت السيدة الفلسطينية عايدة حسين صعوبة العيش وويلات الواقع الأليم من خلال الإقبال على الحياة والبحث عن النجاح والتطور، فهي سيدة تبلغ من العمر 44 عاما، كانت قد تركت المدرسة في الصف السابع الإبتدائي، ولم تتلقى بعد ذلك أي نوع من أنواع التعليم ولم تتزوج، في السنوات الأخيرة توفي والدها ووالدتها وإستشهد شقيقها الوحيد في أحداث إنتفاضة الأقصى مما دفها لتحدي وحدتها والعودة الى المدرسة.
واجهت السيدة الفلسطينية عايدة حسين صعوبة العيش وويلات الواقع الأليم من خلال الإقبال على الحياة والبحث عن النجاح والتطور، فهي سيدة تبلغ من العمر 44 عاما، كانت قد تركت المدرسة في الصف السابع الإبتدائي، ولم تتلقى بعد ذلك أي نوع من أنواع التعليم ولم تتزوج، في السنوات الأخيرة توفي والدها ووالدتها وإستشهد شقيقها الوحيد في أحداث إنتفاضة الأقصى مما دفها لتحدي وحدتها والعودة الى المدرسة.
فبعد وفاة والديها عاشت عايده لحظات طويلة من الوحده والتوتر النفسي قادتها لقرارِ تحدي المألوف والالتحاق بصفوف الدراسة من جديد لتجد نفسها بين مجموعة كبيرة من النساء الفلسطينيات اللواتي اتجهن للتعليم من جديد في اعمار متقدمة، عايده فلسطينية في العقد الرابع من العمر تنظر لتجربة الدراسة بجدية كبيرة فهي الان في الصف الثالث اعدادي وتحتاج الى 3 سنوات اخرى للتمكن من الالتحاق بالجامعة لتحققَ حلمها في دراسة علم النفس.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور