عطلة أعياد رأس السنة تشهد مجددا خلافات بين روسيا وجيرانها حول ترانزيت النفط
عطلة اعياد رأس السنة هذه المرة لم تترك لروسيا مجالا للكلل او الملل... إذ كانت على حافة خلاف مع كييف عند توديعها عام 2009، وكادت امدادات النفط الروسي الى اوروبا تتوقف عبر اوكرانيا.
عطلة اعياد رأس السنة هذه المرة لم تترك لروسيا مجالا للكلل او الملل... إذ كانت على حافة خلاف مع كييف عند توديعها عام 2009، وكادت امدادات النفط الروسي الى اوروبا تتوقف عبر اوكرانيا... وأطلت السنة الجديدة لتستقبلها موسكو في خضم توترات مع عاصمة بيلاروس بعد فشل الجولة الثالثة من المباحثات الثنائية حول شروط امدادات النفط الروسي للعام الجاري.. اذ تعثرت المفاوضات بين الطرفين بسبب طلب مينسك الغاء الرسوم الجمركية على كافة كميات النفط الروسي الداخلة الى اراضيها المخصصة منها لاغراض الترانزيت أو التي ستستهلكها محلياً.المزيد من التفاصيل في التقرير المصور