افتتاح معرض لفنان روسي ترك بصمته في تاريخ مسرح البولشوي
استضافت صالة أتريوم في مسرح البولشوي بموسكو مؤتمرا صحفيا مكرسا لافتتاح معرض أحد أشهر الفنانين ممن ارتبط اسمهم بمسرح البولشوي. إنه الفنان الروسي قسطنطين كوروفين الذي ترك بصمته الفنية في ديكورات وتصميمات المسرح الروسي العريق في بداية القرن العشرين.
استضافت صالة أتريوم في مسرح البولشوي بموسكو مؤتمرا صحفيا مكرسا لافتتاح معرض أحد أشهر الفنانين ممن ارتبط اسمهم بمسرح البولشوي. إنه الفنان الروسي كوروفين الذي ترك بصمته الفنية في ديكورات وتصميمات المسرح الروسي العريق في بداية القرن العشرين.ويمتزج الصوت باللون في اعمال كوروفين . وتجد الايقاعات والرقصات صدى لها في الديكورات المحيطة لتشكل وحدة متكاملة. ولعل ما يبرز أهمية هذا الفنان في تاريخ المسرح الروسي هو اطلاق تسمية مرحلة كوروفين على الفترة التي عمل فيها في مسرح البولشوي.
وقد شارك في المؤتمر الصحفي العديد من ممثلي المسرح ممن لم يعملوا بالطبع مع الفنان إلا أنهم يعتبرون أنفسهم تلامذة له ويرون فيه قدوة تحتذى في العمل الفني.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور