المزارع الفلسطينية بين سندان الجدار العازل ومطرقة المصانع الإسرائيلية
تتهدد مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية الفلسطينية في الضفة الغربية أخطار الإستيلاء عليها من قبل السلطات الإسرائيلية لإقامة المصانع. هذه المعضلة يعاني منها المزراع الفلسطيني الذي لم يبق أمامه سوى الصمود والتشبث بالأرض.
تتهدد مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية الفلسطينية في الضفة الغربية أخطار الإستيلاء عليها من قبل السلطات الإسرائيلية لإقامة المصانع. هذه المعضلة يعاني منها المزراع الفلسطيني الذي لم يبق أمامه سوى الصمود والتشبث بالأرض.
وتعاني مزرعة فلسطينية الأمرين بسبب أطماع السلطات الاسرائيلية في ضمها للجدار الفاصل من جهة ومساعي مصنع الأسمدة الإسرائيلي من الجانب الاخر للاستيلاء عليها.
ولم يبق من خيار لأصحاب قطعة الأرض هذه التي تأتي في الوسط ، إلا الصمود والتشبث بالأرض، التي تعاني من عمليات التجريف الإسرائيلية وأدخنة المصنع السامة.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور