أحجار قرية لفتا الفلسطينية تتشبث بالإنتماء بعد تهجير اهلها
ما زال حلم العودة إلى لـفتا القرية الفلسطينية القريبة من القدس، التي استولت عليها إسرائيل، يمثل هاجسا لسكانها، الذين هجروا قسرا منها.
ما زال حلم العودة إلى لـفتا القرية الفلسطينية القريبة من القدس، التي استولت عليها إسرائيل، يمثل هاجسا لسكانها، الذين هجروا قسرا منها.
تقع لفتا في الشمال الغربي من بيت المقدس. ولا يمكن للقادم الى القدس من الدخول اليها دون الالتفات لهذه القرية بشموخها وجمالها واشجارها ووجود ينابيع المياه الصافية فيها، وهو السبب في اطلاق هذه التسمية عليها.
ومنذ حوالي 60 عاما من النكبة المتواصلة في الوجود والوعي، وبعد ان هجر اهلها يخوض ما تبقى من حجارتها حربا ضد النسيان مع التشبث بتضاريس الانتماء وقدسية الوطن.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور