غزة ومشروع تأهيل الأسيرات
تطبع سنوات الاعتقال التي يقضيها الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي ندوبا في الذاكرة والجسد، وعادة ما تسبب عوائق لهم خلال محاولات اندماجهم في المجتمع.
تطبع سنوات الاعتقال التي يقضيها الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي ندوبا في الذاكرة والجسد، وعادة ما تسبب عوائق لهم خلال محاولات اندماجهم في المجتمع.
وتترك تجربة السجن انعكاسات خطيرة على الرجل، فكيف الأمر مع النساء الأسيرات.
ولهذا ينفذ في غزة العديد من البرامج التي تسعى لتأهيلهن ودمجهن في الحياة العامة. فقد أعدت جمعية الدراسات النسوية التنموية الفلسطينية لهن مشروعا كاملا للتأهيل على مختلف المستويات، والذي يطور مهاراتهن اللواتي فقدنها في الأسر.
المزيد من التقاصيل في التقرير المصور