حرارة التانغو الأرجنتيني تدفئ موسكو الباردة
لغة الرقص لغة عالمية لا تحتاج إلى ترجمة. هذا الواقع أكّده الحفل الختامي لمهرجان "بلانيتانغو" الدولي الثالث الذي جمع في موسكو العشاق الكثيرين للتانغو الأرجنتيني من الروس والأجانب.
لغة الرقص لغة عالمية لا تحتاج إلى ترجمة. هذا الواقع أكّده الحفل الختامي لمهرجان "بلانيتانغو" الدولي الثالث الذي جمع في موسكو العشاق الكثيرين للتانغو الأرجنتيني من الروس والأجانب.
وتدفقت إلى قاعة دار الفنانين المركزية بموسكو حشود من الزوار الروس والأجانب المعجبين بالتانغو الأرجنتيني للتمتع بمشاهدة عرض الرقصات.
ويشبه كل عرض من عروض التانغو مسرحية قصيرة يقدمها الراقصان اللذان يرويان لنا قصة العلاقة بين الرجل والمرأة، وذلك بأسلوب عاطفي ورومانسي تارة، وبالفكاهة والهزل تارة أخرى. وهي المسرحية التي تأسر أنظار المشاهدين وتجعلهم لا يبخلون على الراقصين بعاصفة من التصفيق.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور