فلسطينيون أجبرهم المعتقل على تعلم اللغة العبرية
أجبرت ظروف الاعتقال بعض الأسرى الفلسطينيين على تعلم اللغة العبرية، فحاصروا السّجان من خلال اتقان لغته والتعبير عن الذات داخل المعتقلات.
أجبرت ظروف الاعتقال بعض الأسرى الفلسطينيين على تعلم اللغة العبرية، فحاصروا السّجان من خلال اتقان لغته والتعبير عن الذات داخل المعتقلات.
ومنهم جمال منصور أستاذ اللغة العبرية في أحد مراكز رام الله لتعليم اللغات الذي بدأت قصته مع اللغة العبرية مع الاعتقال الأول له في السبعينات من القرن الماضي، حيث كان مضطرا لتعلم اللغة العبرية والتحدث باسم زملائه الأسرى للمطالبة بحقوقهم حتى أصبح استعماله للغة الأخرى أمرا يوميا حتى بعد الإفراج عنه.
أما نبهان خريشه فهو نموذج آخر للأسرى الذين علمتهم تجربة الاعتقال اللغة العبرية. فمضى بعد الإفراج عنه للعمل في قراءة وتحليل الصحف العبرية يوميا وتقديمها للجمهور الفلسطيني مترجمة، عبر وسائل الإعلام.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور