بيوت من طين.. بديل يفرضه الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة
لم يبق أمام اهالي القطاع سوى اللجوء إلى الطين لبناء منازل جديدة، وذلك بعد أن دمرت الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة منازلهم وتركتهم بلا مأوى.
لم يبق أمام اهالي القطاع سوى اللجوء إلى الطين لبناء منازل جديدة، وذلك بعد أن دمرت الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة منازلهم وتركتهم بلا مأوى.
هذه هي نتائج الحرب الأخيرة، البيوت التي تحولت إلى أنقاض وركام وتركت أصحابها يعيشون في خيام اللجوء الجديدة، دون ضمانة لإعادة الاعمار، الخيار الوحيد الذي تبقى لغزة أن تتحايل على الحرب والحصار وتبتكر حلولا إبداعية . يساهم الحصار والحرب والاعتبارات الاجتماعية في إعادة تشكيل وجه المكان ثانية، وجه غزي تأخرت عنه جهود الإعمار ، فقرر ألا ينتظر طويلا ، وأن يستلهم فكرة البيت الطيني المتوارثة من الآباء والأجداد .
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور