معرض "قرع أجراس الكنائس" يعرف الزوار على تراث المذهب الارثوذكسي وتقاليده
"قرع أجراس الكنائس" هو الاسم الذي اختاره المعرض المكرس لإبراز ملامح من التراث العريق للمذهب الأُرثوذُكسي في روسيا. ويأتي المعرض هذه المرة في غَمرة الاحتفالات المتواصلة بعيد الفِصح المجيد.
خمس مرات في العام ينظم هذا المعرِض، الذي يعتبر واحدا من أكبرِ المعارضِ، التي تقامُ في العاصمة موسكو. الهدف منه تعريف الزائرِ بجانب من تاريخِ المذهبِ الأُرثُوذُكسي، الذي تعتنقُهُ غالبية الشعب الروسي. وتكمن أهمية المعرض في أنه يجمعُ في رقعة واحدة أنساقا متنوعة من الفنونِ والتقاليد الدينية التي تعود إلى أديرة وكنائس موزعة على ربوعِ الأرض الروسية.
وتحكي أيقوناتٌ وكتب، شموعٌ وأجراس، ملابسُ الرهبانِ وأدواتُهُم المعيشية، وأشياءُ أخرى عن ثقافة دينية تطورت عَبرَ مئاتِ السنين وشكلت تراثا روحيا ومعرفيا وفنيا.
وبين المعروضات ايضا ما تحتفظُ بها الكنائسُ والأديرةُ الروسية الأُرثوذُكسية ومنها إيْقوناتٌ وقطعٌ أثرية يعودُ تاريخُها إلى القرنِين الـ18 والـ19.
ومن المتوقعُ أن يرتادَ المعرِض آلاف الزوارِ، لا سيما وأن توقيتَهُ يأتي متقاربا مع احتفالات عيد الفِصح المجيد. وبالإضافة إلى المؤمنين من الأُرثوذُكس، الذين تدفعُهُم الرغبة إلى التبرك بقَبِس من الدين، هناك معتنقو المذاهبَ والديانات الأخرى، الذين سيغتنمون فرصةَ إقامة المعرضِ لقراءة صفحات من تاريخ هذا المذهبِ العريق والتعرف على المذهب الأُرثوذُكسي بصفتِهِ ظاهرةً ثقافيةً ساهمت مثل بقية المذاهب المسيحية في تطوير جانب مهم من الحضارة الإنسانية .
للمزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور
خمس مرات في العام ينظم هذا المعرِض، الذي يعتبر واحدا من أكبرِ المعارضِ، التي تقامُ في العاصمة موسكو. الهدف منه تعريف الزائرِ بجانب من تاريخِ المذهبِ الأُرثُوذُكسي، الذي تعتنقُهُ غالبية الشعب الروسي. وتكمن أهمية المعرض في أنه يجمعُ في رقعة واحدة أنساقا متنوعة من الفنونِ والتقاليد الدينية التي تعود إلى أديرة وكنائس موزعة على ربوعِ الأرض الروسية.
وتحكي أيقوناتٌ وكتب، شموعٌ وأجراس، ملابسُ الرهبانِ وأدواتُهُم المعيشية، وأشياءُ أخرى عن ثقافة دينية تطورت عَبرَ مئاتِ السنين وشكلت تراثا روحيا ومعرفيا وفنيا.
وبين المعروضات ايضا ما تحتفظُ بها الكنائسُ والأديرةُ الروسية الأُرثوذُكسية ومنها إيْقوناتٌ وقطعٌ أثرية يعودُ تاريخُها إلى القرنِين الـ18 والـ19.
ومن المتوقعُ أن يرتادَ المعرِض آلاف الزوارِ، لا سيما وأن توقيتَهُ يأتي متقاربا مع احتفالات عيد الفِصح المجيد. وبالإضافة إلى المؤمنين من الأُرثوذُكس، الذين تدفعُهُم الرغبة إلى التبرك بقَبِس من الدين، هناك معتنقو المذاهبَ والديانات الأخرى، الذين سيغتنمون فرصةَ إقامة المعرضِ لقراءة صفحات من تاريخ هذا المذهبِ العريق والتعرف على المذهب الأُرثوذُكسي بصفتِهِ ظاهرةً ثقافيةً ساهمت مثل بقية المذاهب المسيحية في تطوير جانب مهم من الحضارة الإنسانية .
للمزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور