الحب أكبر من أهوال الحرب
قررت بعض العائلات الأجنبية المختلطة أثناء الحرب على غزة عدم مغادرة القطاع على الرغم من المخاطر الجدية التي كانت تهدد حياة افرادها.
قررت بعض العائلات الأجنبية المختلطة أثناء الحرب على غزة عدم مغادرة القطاع على الرغم من المخاطر الجدية التي كانت تهدد حياة افرادها.
ويحمل افراد هذه العائلات جنسيات مختلفة من بينها الروسية والأوكرانية. وقد آثرت زوجات الفلسطينيين الأجنبيات البقاء مع أزواجهن في زمن الحرب كما في وقت السلم.
وتحاول هذه العائلات الان التغلب على
ذكريات الحرب القاسية ، حيث دمر القصف الإسرائيلي بيوتها ،وأفقدها بعض أعزائها واحبائها.هذه التجربة بالرغم من مرارتها، إلا ان حلوها يبرهن على أن الحب أكبر من أهوال
الحرب ، وان العائلة أغلى من النفس.المزيد في التقرير المصور