الشاي العراقي .. سحر الطقوس وثراء التقاليد
يعتبر الشاي من أكثر المشروبات انتشارا في الشارع العراقي على مر أيام السنة، لما له من مميزات ونكهات تجعل العراقيين يقبلون على شربه في اي وقت من اوقات اليوم. وبالرغم من ان علاقة العائلة العراقية بالشاي ليست قديمة العهد، إلا أنها ارتبطت به ارتباطا وثيقا، لذلك فهو يعد جزءا من حياتها وطقسا استثنائيا من طقوسها خاصة في الشتاء.
يعتبر الشاي من أكثر المشروبات انتشارا في الشارع العراقي على مر أيام السنة، لما له من مميزات ونكهات تجعل العراقيين يقبلون على شربه في اي وقت من اوقات اليوم. وبالرغم من ان علاقة العائلة العراقية بالشاي ليست قديمة العهد، إلا أنها ارتبطت به ارتباطا وثيقا، لذلك فهو يعد جزءا من حياتها وطقسا استثنائيا من طقوسها خاصة في الشتاء.
أما في الأعياد فيجري تناول الشاي طوال اليوم بسبب كثرة الضيوف. وأحيانا يتناوله الناس للتسلية وإبعاد السأم والضجر. حتى أن قسما من الناس اعتاد على تناوله، فحين يفقده لسبب ما يشعر بالصداع.
كما وتعد علاقة العائلة العراقية بالشاي علاقة فريدة فهو كالخبز لا يخلو منه بيت. وللشاي قصص وقصائد ولوحات فنية وأغنيات.
ولشدة ولع العراقيين بالشاي تفننوا في إعداده، وطريقة شربه.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور
