نهاية سعيدة في اسبوع البورصات الروسية
ارتفعت مؤشرات البورصات الروسية في ختام تعاملات الأسبوع لتعوض جزءا من الخسائر. ومع هذا التحسن يرى فريق واسع من الخبراء أن السوق الروسية وصلت إلى أدنى مستوياتِها ولن تعاود الهبوط إلى أقل من مؤشرات يوم 11 سبتمبر/ايلول، خصوصا وأن الحكومةَ والمركزي ألقيا بكامل ثقلهما لتحقيق الاستقرار المطلوب.
ارتفعت مؤشرات البورصات الروسية في ختام تعاملات الأسبوع لتعوض جزءا من الخسائر، ومع هذا التحسن يرى فريق واسع من الخبراء أن السوق الروسية وصلت إلى أدنى مستوياتها ولن تعاودَ الهبوط إلى أقل من مؤشرات يوم 11 سبتمبر/ايلول، خصوصا وأن الحكومةَ والمركزي ألقيا بكامل ثقلهما لتحقيق الاستقرار المطلوب.
يذكر ان الأسواق الروسية تتنفست الصعداء بعد أسبوع عاصف من التعاملات، وبعد ان هوت المؤشرات يوم 11 سبتمبر/ايلول إلى أدنى مستوياتها منذ عامين. ويؤكد الخبراء أن العوامل الخارجية أثرت بشكل ملحوظ على البورصات الروسية والناشئة، مع يأس المستثمرين من تحسن الأوضاع، كما وتجمع التأثيرات السلبية مؤشرات الاقتصادين الأمريكي والأوروبي.
كما وساهمت عدة عوامل مثل الظروف العالمية الملائمة وارتفاع أسعار النفط إضافة إلى الدعم الكبير من المركزي والحكومة في تحسن أداء البورصات الروسية لتمنح المستثمرين نهاية أسبوع مريحة، ويؤكد كثير من الخبراء أن البورصات الروسية لامست أدنى مستوياتها بعد موجة هبوط طويلة وصعبة خسرت المؤشرات نصف قيمتها واستنزفت أعصاب المستثمرين والمراقبين.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور