على خطى دلال المغربي
بعد عقود على رحيل دلال المغربي إحدى مقاتلات حركة فتح في عملية كمال عدوان الشهيرة التي نُفذت قرب تل ابيب عام 1978، ظهرت فتاة جديدة في غزة تحمل الإسم ذاته وتنتهج الطريق نفسه .
بعد عقود على رحيل دلال المغربي إحدى مقاتلات حركة فتح في عملية كمال عدوان الشهيرة التي نُفذت قرب تل ابيب عام 1978، ظهرت فتاة جديدة في غزة تحمل الإسم ذاته وتنتهج الطريق نفسه .
التمرد على العادات والتقاليد التي لا تسمح للمرأة بالخروج من البيت، كان هدفا لدلال التي لم تتجاوز العشرين من العمر ، والتي وجدت في ممارسات الاحتلال الإسرائيلي دافعا لها لاقتحام مجال تصنيع المتفجرات، الذي لايحتمل الخطأ فالخطأ الأول هو الأخير.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور