الروح الرومانسية والعواطف الانسانية تندمج في أغاني زوليا
في اليومِ الثاني بعد وصولها من أوستراليا ، أَحيَت المغنية العالمية زوليا كامالوفا أمسية غنائية في نادي "اف ام " وسط العاصمة الروسية. و حملت المغنية زوليا كامالوفا إلى جمهور موسكو حبا كبيرا عبر أغانيها التي قدمتها في هذه الأمسية في جو يشبه الأجواء العائلية الدافئة.
في اليومِ الثاني بعد وصولها من أوستراليا ، أَحيَت المغنية العالمية زوليا كامالوفا أمسية غنائية في نادي "اف ام " وسط العاصمة الروسية.
حب كبير حملته المغنية زوليا كمالوفا إلى جمهور موسكو عبر أغانيها التي قدمتها في هذه الأمسية في جو يشبه الأجواء العائلية الدافئة ، والتي ذكرتنا بالأماسي الخريفية العابقة بالرومانسية وبأرق العواطف الإنسانية ، فمن خلال صوتها الشجي وبثلاث لغات : التترية اللغة الأم والروسية لغة الصبا والإنكليزية التي أصبحت لغتها اليوم في المهجر الذي تعيش فيه منذ سبعة عشر عاما.
نجحت زوليا في استقطاب جمهور عريض بدأ من وطنها الأم حتى أقاصي الغرب . إذ نجحت بابتكار توليفة وخلطة سحرية أضفت عليها نكهتها الخاصة بجمعها في أغانيها ثلاث لغات : التترية والروسية والإنكليزية . فأيهما الأقرب إلى قلبه.
حازت زوليا على جوائز عدة خلال مشوارها الفني ، في عام 2000 حصلت على جائزة أفضل ألبوم في أستراليا ، وفي العام 2001 حصلت على لقب مطربة العام من " وورد ميوزيك أوورد" الأسترالية ، أما ألبومها لعام 2003 فقد ترشحت به لجائزة صوت العالم .ولقد حصلت على الكثير من الجوائز والترشيحات العالمية الأخرى.
المزيد من التفاصيل في التقرير التالي.