لحظات قاسية اهداها سآكاشفيلي لاطفال اوسيتيا الجنوبية وشيوخها
انتهت الحرب في القوقاز، فيما يواصل اللاجئون من أوسيتيا الجنوبية التدفق إلى أوسيتيا الشمالية ومنها إلى الجمهوريات الروسية الأخرى. وهم لا يزالوا يحملون معهم اللحظات القاسية التي عاشوها في السراديب المظلمة جراء القصف الجورجي لمدنهم.
انتهت الحرب في القوقاز، فيما يواصل اللاجئون من أوسيتيا الجنوبية التدفق إلى أوسيتيا الشمالية ومنها إلى الجمهوريات الروسية الأخرى. وهم لا يزالوا يحملون معهم اللحظات القاسية التي عاشوها في السراديب المظلمة جراء القصف الجورجي لمدنهم.
دموع وصراخ الأطفال وكبار السن، دموع لا يعرف كيف أو متى ستجف، ماساة خطتها جورجيا ودفع ثمنها شعب أوسيتيا الجنوبية.
آلاف اللاجئين يواصلون التدفق في إتجاه اوسيتيا الشمالية والجمهوريات الروسية القريبة،خوفا من تجدد المعارك والقصف الجورجي على مدنهم. قاصدين الشقيق الأقرب أوسيتيا الشمالية حيث أعدت المخيمات لإستقبالهم. ووفرت للمرضى والجرحى منهم الاسعافات الاولية.
نهاية حياة ارداتها جورجيا لهؤلاء الذين تقول إنهم ابناء شعبها وتريد أن تعيدهم إلى حضنها.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور