الراب في غزة..موسيقى تختصر المعاناة
ازدادت اهتمامات الشباب الفنية والمسرحية المتنوعة في قطاع غزة في الفترة الاخيرة ، فهم ينتهجون ألوانا فنية تجتذب العديد من الشباب الاخرين للتخفيف من معاناتهم، بدءا بالأناشيد الدينية الإسلامية و انتهاءاً بالراب. اختفى زمن أم كلثوم وفريد الأطرش لصالح الأناشيد الدينية التي ارتبطت بالأوضاع السياسية وصعود الحركات الإسلامية في القطاع، هذا التغير لم يمنع بعض الشباب من امتلاك أجناس فنية حداثية تبدو وكأنها تتناقض مع المشهد السياسي.
ازدادت اهتمامات الشباب الفنية والمسرحية المتنوعة في قطاع غزة في الفترة الاخيرة ، فهم ينتهجون ألوانا فنية تجتذب العديد من الشباب الاخرين للتخفيف من معاناتهم، بدءا بالأناشيد الدينية الإسلامية و انتهاءاً بالراب.
اختفى زمن أم كلثوم وفريد الأطرش لصالح الأناشيد الدينية التي ارتبطت بالأوضاع السياسية وصعود الحركات الإسلامية في القطاع، هذا التغير لم يمنع بعض الشباب من امتلاك أجناس فنية حداثية تبدو وكأنها تتناقض مع المشهد السياسي.
يكتب الشباب كلمات أغنياتهم ، ويسعون من أجل أن يكون لها مكان وانتشار في غزة التي لا تتقبل في بعض الأحيان أي نزوع باتجاه الحداثة، خصوصا إذا استند على قيم غربية تعتبر معادية .
هذا بالاضافة الى وجود مسرحيين هواة يحاولون إيصال رسالة تنادي بالوحدة الوطنية عبر مسرحياتهم التي يتحملون تكلفتها بالرغم من الفقر والبطالة التي يعانون منها .
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور.